السبت، 25 يونيو 2011

أكثر شيء تحبه في نفسك ؟

0 التعليقات

أكثر شيء تحبه في نفسك ؟

Answer here

السبت، 18 يونيو 2011

هل لهذه العبارة حيز من حياتكم ...؟؟؟ ترى السؤال جاكم بالغلط برضو سوري سوري آخر إن شاء الله :d

0 التعليقات

هل لهذه العبارة حيز من حياتكم ...؟؟؟ ترى السؤال جاكم بالغلط برضو سوري سوري آخر إن شاء الله :d

Answer here

الجمعة، 17 يونيو 2011

لو لا سمح الله حان موعد وفاتك الآن من تتوقع أن يكون باراً لك وفياً بعد الموت ؟

0 التعليقات

لو لا سمح الله حان موعد وفاتك الآن من تتوقع أن يكون باراً لك وفياً بعد الموت ؟

Answer here

الجمعة، 5 نوفمبر 2010

ماذا يحب الله؟

2 التعليقات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
بعد انقطاع طويل عن التدوين دام لعدة أشهرعدت ووجدت خاصية جديدة أضيفت لمدونة (بلوجر) اسمها إحصائيات وأحييهم بشدة على إضافة هذه الخاصية ولهم تحية حاسوبية خاصة مني على كتابة الكود الممتاز،،فإن الخاصية توضح لك بالتفصيل من زار مدوتنك خلال اللحظة واليوم والأسبوع والشهر والدول وعدد الأسخاص واسم المتصفح والكلمات الدلالية وكل شيء ووجدت أن السعودية ومصر وأمريكا أعلى نسبة دخول ومشاهدة وذُهلت حقاً بالعدد الذي زار المدونة وخاصة خلال شهر رمضان وشوال وذو القعدة ،،وبصراحة ازداد منسوب الحماس وارتفع وعلا وقلت بما إن الأجر إن شاء الله يصل إلى أمريكا فلمَ أقطع على نفسي مداد الأجر وقررت أن أكمل تدويني عن حب الله جل في علاه ،،
وسأسير هذه المرة على وتيرة جديدة مختلفة نوعاً ما ،،فبسم الله نبدأ وعلى الله نتوكل : )

من فطرة البشر التي فطرنا الله عليها أننا إذا أحببنا شخصاً من البشر مثلنا فإننا نسعى لنعرف ماذا يحب وماالأوضاع التي يحب أن يرانا فيها وكيف يحبنا أن نتكلم وإذا تكلمنا ماذا أقول وهكذا وفي المقابل نسعى لنعرف ماذا يبغض لأجتنبه وأبتعد عنه فقط لأنه لايحبه وأريد أن أكسب مكانة عند ذاك المحبوب،،هذا التعامل الفطري مع البشر فكيف برب البشر الذي هو أعظم وأرحم وأكرم الذي يسمعنا ويرانا ويرحمنا ويغدق علينا وهو الذي أوجدنا سبحانه فمن هذا الباب ومن حق الله علينا لأنا نحبه أن نتعرف على العبادات والأماكن والأشياء اللتي يحبها الله وفي المقابل لأنا نحبه فسنتعرف على الأشياء التي يبغضها الله لنتركها لأنها تغضب الله ونحن نحب الله ولانريد أن نغضبه فمن حقه علينا أن أعرف مالأمور التي تبغضه ،،وسأستعين عليه ثم على كتاب (ماذا يحب الله وماذا يبغض) لعدنان الطرشة وطبع 8 مرات ،،واليوم حديثنا عن ماذا يحب الله من العبادات؟ نماذج بسييطة جداً عن العبادات التي يحبها الله ،،

-و أحب الأشياء إلى الله الفرائض قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إن الله قال : من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب وماتقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه)

-ومن الأعمال التي يحبها الله الصلاة على وقتها عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال سألت الرسول صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله؟ قال: الصلاة على وقتها )

-ويحب الله كثرة السجود عن معدان بن أبي طلحة اليعمري قال: لقيت ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: أخبرني بعمل أعمله يدخلني الله به الجنة -أو- بأحب الأعمال إلى الله فسكت ثم سألته فسكت ثم سألته الثالثة فقال :سألت عن ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ( عليك بكثرة السجود لله فإنك لاتسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة وحط عنك بها خطيئة) وكثرة السجود لله غاية التواضع والذلة والعبودية لله تعالى

-ومن الأقوال السهلة التي يحبها الله جل في علاه أنه يحب دعاء استفتاح الصلاة قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إن أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد: سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك)

-ومن أحب الأعمال إلى الله العمل الصالح في الأيام العشر (من ذي الحجة) والحمد لله أننا اقتربنا منها ،،قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى من هذه الأيام العشر) فقالوا يارسول: ولا الجهاد في سبيل الله ؟فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء)
والعشر المقصود بها العشر الأوائل من ذي الحجة

ومن أحب السور إلى الله سورة الفلق عن عقبة بن عامر قال: تعلقت بقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يارسول لله أقرئني سورة هود وسورة يوسف فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ياعقبة بن عامر إنك لم تقرأ سورة أحب إلى الله عزوجل ولا أبلغ عنده من قل أعوذ برب الفلق)

بعضاً مما يحب الله ولنا إن شاء الله تدوينات أخرى لنكمل مايحب الله ومايبغضه ،،دمتم في حفظ الله ورعايته
اللهم إنا نسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا إلى حبك اللهم مارزقتنا مما نحب فاجعله قوة لنا فيما تحب ومازويت عنا مما نحب فاجعله فراغاً لنا مما تحب ،،أللهم قلوبنا وعمرها ونورها بحبك ياودود ،،

الاثنين، 24 مايو 2010

أحب ما خلق الله

2 التعليقات

مرحباً بكم ياسادة ،وأهلاً بقلوبكم الطاهرة العامرة بحب الله،وأسأله أن يزيدها عمراناً وحباً له وحده لاشريك له،وأعتذر عن إنقطاعي ولكن مواضيعي ليست مستمرة فكلما أشعر بحاجة إلى الإرتواء من هذه المواضيع نسجت موضوعاً جديداً وكتبته.وقبلها استمتعوا بمشاهدة هذا الفيديو وتأملوا حبه لنا سبحانه.





ياأصحاب القلوب النقية والأرواح الطاهرة لو تفكرنا قليلاً في هذا الكون الفسيح العظيم ونحن ماوزننا بالنسبة لهذا الكون أظن أننا نساوي ذرات صغيرة ورغم هذا الصغر والضعف والكون الفسيح نشعر أننا عند مناجاة الله وكأننا وحدنا في هذا الكون الكبير وكأننا ندعو الله وحده وكأنه لايسمع غيرنا سبحان الله مشاعر الذل والخشوع والوقوف بين يدي الله مشاعر فياضة لاتقدر بثمن روح وصفاء وسكينة راحة طمأنينة استسلام كامل له وحده بالتالي حينما يتملكني هذا الحب العظيم فلن أخشى أحداً ولن أخاف من أحد فقلبي مطمأن له وحده وكل شيء هو من عنده فيه خير لي فلا أتألم للماضي ولا أخاف المستقبل موكلة أمري عليه ولعلي إن شاء الله في حلقة قادمة سأطرح الأسباب الموصلة لحب الله. فكيف أصل إلى حب خالقي كيف أشعر أنه معي غير تلك الطرق التي ذكرتها. هناك طريقة جمييلة جداً ممتعة وهي أن أحب كل ماخلق الله لعل أحدهم يسألني كيف أحب ماخلق الله؟ بكل سهولة أقول أحبه لأنه فقط من خلق الله،فأحب السماء وأحب الأرض وأتأمل بهما دوماً كل شيء يسير على الأرض أربطه بالله حتى إن طارت أمامي ذبابة فلعل الجميع يتأفف منها ويقرف منها ويشعر بتقزز ولكن من يحب الله يستشعر عظمة الخالق وأنه من عظيم خلقه ومعجزاته أنه خلق تلك الذبابة الصغيرة وخلق حشرات أصغر منها فما أجمل أن أقول حينما أرى الذبابة سبحان من خلقك ياذبابة فالذي يرزقكِ يرزقني والذي يطعمك يطعمني انا وأنت سنقف يوم المحشر ياذبابة انا وأنت لانملك لأنفسنا ضراً ولانفعاً ياذبابة وكذا مع جميع المخلوقات أحبها لأن الله خلقها وهو الله ربي، أحب نفسي وشكلي لا أقول أن فلانة أحلى أو ذاك أحلى فالله قالها في كتابه: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ }التين4 بمعنى لو أني أحب الله سأحب كل شيء خلقه الله لي وأعطاني إياه فقط لأنه الله وفقط لأني أحبه تخيلو معي الآن سأضرب مثال بسيط جداً كانت هناك طباخة محترفة تطبخ مالذ وطاب من أنواع الطعام وجاءت فتاة تتعلم عندها الطبخ فطلبت من الفتاة- قبل أن تعلمها- أن تزين كيكة وأحضرت لها الكيكة جاهزة فأتت الفتاة وزينت الكيكة بالمايونيز والكاتشب وبعضاً من الشكولاتة فأتت الطباخة وجن جنونها وعلمت الفتاة فن تزيين الكيك برأيكم لماذا لم تزين الفتاة الكيكة بالشكل المطلوب لأنها لاتفقه شيء بعلم الكيك ولو أحضرنا هذا المثال وضربناه على أنفسنا ولله المثل الأعلى فهو الذي خلقنا في أحسن تقويم وأبهى وأحلى حلة وهو الخير لنا ولاتفكير في هذا فأتعجب ممن ينتفون حواجبهم أليس الله الذي خلق حواجبك وهو سبحانه الذي يعلم مالرسمة المناسبة لحواجبك بالنسبة لشكل وجهك وكذا جسمك وشعرك وكل شيء فأحب شكلي لأن الله خلقه ولأنه يعلم ماذا يناسبني ،أحب الهواء أحب الجو أحب المطر أحب كل شيء خلقه الله لأنه فقط من الله.

اللهم إنا نسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا إلى حبك اللهم مارزقتنا ممانحب فاجعله قوة لنا فيما تحب ومازويت عنا مما نحب فاجعله فراغاً لنا فيما تحب


اللهم إنا نسألك الشوق إلى لقائك ولذة النظر إلى وجهك الكريم


اللهم إنا نسألك أن ممن قلت فيهم :


{وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ }{إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ }القيامة (22-23)


{لَهُم مَّا يَشَاؤُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ }ق35


(لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلاَ يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلاَ ذِلَّةٌ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ){26}يونس

الخميس، 25 مارس 2010

حبي لله كيف أحييه في صلاتي؟!

8 التعليقات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طاب صباحكم -مساؤكم بالخير واليمن ،،ودامت أرواحكم طاهرة،،حديثنا اليوم عن فعل وأمر نقوم بعمله كل يوم و5 مرات يومياً وهو أمر واجب علينا ولا بد لنا منه هو أمر أتانا من فوق سبع سماوات إنها الصلاة.
الصلاة كلمة واسعة فسيحة بها من المعاني مابها إن كانت حركات نقوم بها فهي لنا خيراً وإن استشعرنا مع تلك الحركات التي نقوم بها بمعنى الصلاة كانت لنا رزقاً ورضاً ورحمة ووتفريج لهمومنا وإزاحة لغمومنا ،،فكيف لنا أن نحيي حب مولانا في صلاتنا فهناك عدة صلوات ليس فقط الخمسة التي نقوم بها فمازالت هناك السنن والرواتب فكيف لي أن أشعر بحلاوة الصلاة ولذتها وبالطبع لن أشعر باللذة في يوم أو يومين فالوقت طوييل لأصل لأعلى درجات حلاوة الصلاة وأنصحكم بمتابعة برنامج كيف تتلذذ بالصلاة؟ برنامج رائع جداً يستحق المتابعة يعلمنا كيف نتلذذ بالصلاة ويفتح لنا آفاقاً لم تخطر لنا من قبل،، سأقول ماعندي ولكن أعود وأكرر تابعوا برنامج كيف تتلذذ بالصلاة شاهدوه ع اليوتيوب ..
عندما ينادي المنادي حي على الصلاة فلا بد أن جيب للمنادي بسرعة لأنه من واجبي أن أسرع في إجابة المنادي وأصلي في وقت الصلاة ولاأقوم بتأخير الصلاة فعند الوضوء لا بد أن أستشعر بعظمة الوضوء وكيف أني بهذا الوضوء الذي أقيم به فإني أستجيب لأوامر ربي وأتبع سنة نبي محمد ابن عبد الله وبالوضوء تتساقط الذنوب وبعدها أتجه إلى الصلاة فعند ذهابي للصلاة لابد أن أستشعر بعظمتها وأني كأني ذاهبة لزيارة ملك الملوك فإني سأكون واقفة أمامه وهو يحيط بي من جميع الجهات من فوقي ومن تحتي وعن يميني وعن شمالي وأيضاً من داخل قلبي ليس فقط في الصلاة فهو يعلم عني في كل حالاتي ولكني في الصلاة أكون أقرب إليه والصلاة هي الصلة فصلاتي أعتبرها رحلة ورحلة ممتعة جداً فقبل وقوفي ياحبذا أن أعمل حذف لكل مايشغل فكري وخاطري وعقلي لأني سأقف أمام ملك الملوك فكيف لي أن أشغل قلبي بدونه فسبحان الله الصلاة صلة من جميع الجهات حتى في الأدعية لو تأملنا في الركوع مثلاً نقول عند الرفع سمع الله لمن حمده أن الله يسمع لمن يحمده فنحن نقول ربنا ولك الحمد فنحمده سبحانه فأي صلة هذه فالصلاة حوار ررائع بيننا وبين الله جل وعلا فأحييي حبي لله في الصلاة بالإستشعار وبالتأمل بالكلام الذي تقوله يكون الحب وندعو في السجود ونطمأن في صلاتنا ونستمتع بها ولا نصليها وتشغلنا أمور كثيرة ولا نصليها ونقوم لها متاكسلين نحب الصلاة ونقدسها ونأديها على الوجه الذي يرضاه الله هكذا أحيي حب الله في صلاتي أهم شيء أشعر أني أقف أمامه وكأني في زيارة وزيارتي هذه تكون خمس مرات في اليوم بل تزيد إذا أديت السنن والرواتب ولا أنسى أن الصلاة راحة ولاأشعر بهذه الراحة إلا إذا أنا بدأت أستشعر بهذه الصلاة وأعيش تفصيلها فكل كلمة أقولها أتأمل بها سبحان ربي العظيم ،سبحان ربي الأعلى كل شيء كل شيء،،

هذا الذي أستطيع قوله في الصلاة لأنها الأكثر في هذا الموضوع هو الإستشعار

(اللهم إنا نسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربنا إلى حبك ،اللهم مارزقتنا مما نحب فاجعله قوة لنا فيما نحب ومازويت عنا مما نحب فاجعله فراغاً لنا فيما تحب)

الاثنين، 8 مارس 2010

حبي لله كيف أحييه عند زيارتي لإحدى قريباتي؟!

3 التعليقات
طاب مساؤكم وطابت أرواحكم طاهرة مشتاقة ممتلئة بحب مولاها،
اليوم سنتحدث عن إحياء حب الله في قلوبنا حينما تتم دعوتنا على وليمة أو سهرة عند بيت إحدى القريبات فكيف أحيي حب مولاي أولاً يجب أن أقبل الدعوة لقوله عليه السلام: (إذا دعي أحدكم إلى وليمة فليأتها) فأقبل الدعوة وأعقد النية أني أجبت طلبها ودعوتها ابتغاء رضوان الله ولصلة الأرحام لأن الرسول محمد عليه السلام يقول: (لايدخل الجنة قاطع) فأنوي إني سأقبل دعوتها لأجابة الدعوة وصلة الأرحام وأنك ستذهبي إلى مان لايوجد به منكرات فإن كان هناك منكر ولا تستطيعي تغييره فالأفضل عدم ذهابك،،ومن الجميل أن أدخل السرور على قلبي أخي أو أختي المسلمة فلا أنسى الهدية معي عند ذهابي لقوله عليه السلام: (...أحب الأعمال إلى لله عزجل سرور تدخله على مسلم...)فأثر الهدية عظيملقوله أيضاً عليه السلام:( تهادوا تحابوا)فالهدية تزيل الشحناء،وتزيد وتقوي العلاقة بين الطرفين،وتزيد المحبة بينهم،وتبقي أثراً طيباً للمهدى إليه،وبعملك هذا تكوني قدوة لكثير من أفراد عائلتك للكبار والصغار فأنتِ بأخلاقكِ وأفعالك تنقلي مالاتستطيعي قوله بلسانكِ مباشرة فدائماً أنقلي أخلاقكِ وقيمكِ كأفعال فالفعل أبلغ ،،وحان الآن وقت الذهاب وربما يكون لبسي جديد فلا أنسى أن أقول ددعاء لبس الثوب الجديد(اللهم لك الحمد أنت كسوتينيه أسألك من خيره وخير ماصنع له وأعوذ بك من شره وشر ماصنع له)وهناك أيضاً دعاء لبس الثوب (الحمد لله الذي كساني هذا (الثوب)ورزقنيه من غير حول مني ولاقوة)وبذلك تعيشي كل دقائق حياتك مع الله ولا ننسى عند ذهابنا لا ننسى أن أقول كما قلنا بالروحانية السابقة من دعاء الخروج والدخول وخلع النعل ولبسه والركوب و...وإلخ،،وإذا ذهبنا هناك فنحاول أن نبتعد عن الغيبة والنميمة والإستهزاء بالآخرين لأنه وللأسف أكثر مجالس الحريم غيبة والغيبة خلق دنيء والله حذر منه في القرآن وكذا رسوله عليه السلام فقال الله تعالى(ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا) وقال الرسول صلى الله عليه وسلم:( يامعشر من آمن بلسانه لاتغتابوا المسلمين ولاتتبعوا عوراته فإنه من يتبع عورة أخيه يتبع الله عورته ومن يتبع الله عورته يفضحه في جوف بيته)وقال عليه السلام: (لايدخل الجنة نمام)
وكما جاء في الحديث(من مات همازا لمازا ملقباً للناس كان علامته أن يوم القيامة أن يسمه على الخرطوم من كلا الشفتين) لذلك نحاول أن نبتعد عن الغيبة واللغو والكلام الذي لايأتي بخير،،
(اللهم إنا نسألك حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يقربني إلى حبك،اللهم مارزقتني ممما أحب فاجعله قوة لي فيما تحب ومازويت عني مما أحب فاجعله فراغاً لي فيما تحب)